جدول المحتويات
أعيش حياتي في الصلاة والصدقة، وأذكر الله قبل أن يأتي الموت، وأنا آسف على إهمالي.
والمؤمن يحتاج إلى عمل صالح، ويحتاج ذلك العمل أكثر من الهواء والأكل والشرب، والعمل الصالح سبب في سعادة الرجل وخلاصه من عذاب جهنم، وهو الذي ينفع المرأة يومها. فالقيامة، إذن، لا بد من الوفاء بالتزامات وضع حدود الله وفق الشريعة، والرفق بالمحتاجين والمحتاجين حتى نتمكن من نيل رضى الرحمن.
هل أستغل حياتي في الصلاة الصالحة والصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت وأتوب؟

ويعتبر العمل الصالح سبب دخول العبد الجنة والاستمتاع بها من النعيم. وكلما أحسن عمل المسلم زاد شفاعته يوم القيامة.