انحناء الضوء حول الحواجز، هنا يجب توضيحه بتعريف انحناء الضوء، وهنا التعريف في نظرية النسبية العامة لأينشتاين، إنها الفكرة التي تسمى انحراف أو حيود الضوء وعدسة الزمن نظرًا لأن النظرية تستند إلى حقيقة أن الضوء لا ينتشر في خط مستقيم، ولكنه منحني، فهذا يعني أن الضوء يأتي إلى الداخل إذا لم يكن له كتلة، يمكن أن يتأثر مداره بأشعة جاذبية الشمس لنجم. الشمس أو من ثقب أسود أو شيء ما، له كتلة كبيرة نسبيًا، فإن شعاع ضوء النجم هنا ينحني قليلاً حوله، وهذا يؤثر على المراقبين، أي إذا رأيت ضوءًا لنجم في الفضاء في مكان معين، لكنه حقيقي في مكان آخر، كما هو الحال عندما نرى الأسماك في البحيرة ونعتقد أنها قريبة منا، لكنها في الواقع بسبب انكسار الضوء.
جدول المحتويات
مفهوم كسر الضوء حول العارضة

من المعروف أن انحناء الضوء حول الحواجز هو أحد المفاهيم العلمية التي مفهومها الحيود، وهو من المفاهيم التي تطبق بشكل واقعي بظاهرة انعكاس الضوء، وهي ظاهرة تعتمد على الأدوات المستخدمة في عملية تطبيق ظاهرة انعكاس الضوء وانحنائه واستخدامات متعددة حيث يتم استخدام المرآة ومصدر الضوء من خلال تطبيق الحالة العلمية للانحناء حول الحواجز ومن خلال هذه المرآة يتم تحديد المستوى الذي أشعة الضوء (الحالة العكسية) ونفس الشيء يذهب لمصدر الضوء والمرآة.
تمثل ظاهرة انحناء الضوء حول الحواجز

يمثل انحناء الضوء ظاهرة أساسية، بالإضافة إلى شروط انبعاث الضوء، يتم استخدام قوانين الانعكاس أيضًا والتي تتطلب تطبيقًا نعرفه بالزاوية والنقطة، وزاوية الخط المستقيم المقابل و الانعكاس.
معدل إصابة الضوء لكل وحدة مساحة

وهنا تعتمد هذه المعادلة كليًا على الإشعاع الكهرومغناطيسي، حيث إنه مرئي للعين المجردة، وهي سرعة يتم الحصول عليها من سرعة الضوء، مما يتسبب في حدوث انكسارات بصرية وتصادم وحدة المساحة، الأمر الذي يحتاج إلى موجات عادية، والزاوية. الترددات التي تتلخص في معدل تصادم الضوء الخاص وتتعلق بوحدة المساحة.
** جدير بالذكر هنا: نسمي انحناء الضوء حول الحواجز (الحيود).
