من هي شيماء رحيمي؟ سيرة شخصية. هناك العديد من المشاهير في مختلف مجالات الفن أو الإعلام في العالم العربي. كل واحد منهم، سواء كان رجلاً أو امرأة، وجد مكانًا له في المجتمع الفني أو الإعلامي. هذا لكل منهم عند استخدامهم لوسائل الإعلام والتلفزيون لعرض فنونهم أو أخبارهم، الأمر الذي يلفت انتباه الكثير من الجمهور العربي إلى أذواقهم واهتماماتهم المختلفة، حيث أن لكل فنان أو مشهور دور كبير يلعبه في في الوقت نفسه، تتغير قلوب الناس ومعتقداتهم بسبب قدرتهم على التأثير في الناس حيث يتحول المواطنون إلى الأجهزة الحديثة، من الهواتف المتطورة إلى التلفزيونات بمختلف الأشكال والأحجام، بسبب حجر كورونا، ومن خلال أوامر وزارة الداخلية. ووزارة الصحة العالمية، وفي هذا السياق نتعرف على الإعلامية الكبيرة شيماء رحيمي وسيرتها الذاتية.
جدول المحتويات
شيماء رحيمي
شيماء هي اعلامية وكانت اعلامية ومذيعة ناجحة منذ أن كانت طفلة حيث كانت من بين النشطاء والمبادرات في العمل الإذاعي أن المدرسة التي مثلت فيها شيماء الرحيمي وكانت في مرحلة تعليمها المدرسي. تحظى بشعبية كبيرة مع زملائها في الفصل والمعلمين ؛ منذ أن قدمت لزملائها طريقة جميلة في التحدث والتسلية والعرض، سلكت هذا الطريق ووجهت مستقبلها نحو هدف تحقيق الهدف النهائي المتمثل في أن تكون محطة إعلامية رائعة ولها تأثير وصدى في العالم العربي. في دولة البحرين التي نتحدث عنها اليوم هي سيرة شيماء الرحيمي.
سيرة شيماء رحيمي
الاسم / شيماء رحيمي، مذيعة وإعلامية بحرينية مسقط رأسها دولة البحرين حيث نشأت ودرست عام 1988 في نفس المدينة التي درست فيها في الجامعة الأهلية للإعلام بعد أن تم ترشيحها بعد عدم التركيز على التمويل والمصارف. لعدة مناصب في تخصصها الإعلامي، لكن من كان لها الدور الأول في مسيرة شيماء رحيمي هو الصحفي المعروف خالد الشاعر، الذي كان له بعض الخير في ظهورها في الإذاعة والتلفزيون.
حيث قرأت شيماء رحيمي الأخبار الكبيرة التي سمح لها بنشرها حصريًا أمام زملائها المهنيين ؛ بسبب تفانيها وحبها لعملها، ولأنها تعمل دائمًا على التقاط الأخبار التقنية أو الدولية لإيصالها للمواطنين بكل مصداقية وحقيقة.