ما هو موقف الذين يخطئون علانية ويتفاخرون بها؟ للإنسان الخيار في دينه وحياته بين المعصية والطاعة والمعاصي التي يرتكبها العبد المسلم ليختار ما يشاء. القلب يزداد قساوة والعصيان يؤثر على عبد المسلم لأنه يزيل النعم من حياته ولا يشعر بالسعادة ويعمل على تشويش الفكر ويزول الذهن وينقصه العلم ومن يرتكب المعصية يحرم من القرب. والقرب من الله، ولا يسعد بقربه من الله، والله يخفي العبد عند إرتكابه خطيئة، ومن يدعي ذلك كأنه يتحدى الله بعمله في العصيان. .
ما هو موقف الذين يخطئون علانية ويتفاخرون بها؟

الجواب: الوضع سيء للغاية بالنسبة للدين والإسلام، وعملي كمسلم هو النصح والإرشاد على أفضل وجه وبالطريقة الحسنة وبالدليل. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “أمتي كلها بصحة جيدة إلا الوافدين فماذا سيرى الله له؟