وبالتعاون مع زملائك، قارن بين الفرحة المحمودة والفرح الملوم. تختلف العديد من المصطلحات والمقارنات. هناك العديد من العادات التي نمتلكها في حياتنا. من الممكن أن تكون هذه العادات جيدة وأن نستفيد منها جيدًا. ومن الممكن أيضًا أن تكون سيئة وتسبب لنا الأذى وهذا يفسر مدى دقة النهج الإسلامي في العديد من المجالات، على الشخص أن يفكر في شيء ما قبل القيام به.
بالتعاون مع زملائك، هل تقارن الفرح الجدير بالثناء بالفرح الذي يستحق اللوم؟

كل إنسان هو الذي يحدد الطريق الذي يسلكه، إما أن يختار الطريق الصحيح وأصدقاء جيدين ويفوز بالعالم والآخرة، أو يختار الطريق الخطأ ويرافق الأشرار ويفقد عالمه لأن الإنسان في صدارة الدين هو الدين. من يحب ويؤثر عليه الصديق ويتأثر برفيقته.
الجواب :

الفرح الموعود دين الله، واللوم الفرح في الذنوب والمحرمات

