بما ترد على من يدعي ان الطبيعة تخلق وتوجد

فيما تجيب على أولئك الذين يزعمون أن الطبيعة تخلق وتوجد، هناك الكثير من الناس الذين ينكرون وجود الله الذي خلق كل شيء على هذا الكوكب، وهؤلاء الناس هم ملحدين ؛ فهم ينكرون وجود الخالق العظيم الذي بيده، وكيف تنمو الأشجار، وكيف يولد الإنسان في الرحم، وحجمه أصغر من حبة العدس، وكيف يخلق له سبحانه شخص من حيوان منوي واحد لا يمكن رؤيته بالعين المجردة، نعم هو الله، لا إله، لكنه قادر على أي شيء وقادر على إنهاء حياة الذين يشكون في وجوده، ويريد الله بصلاحه. والرحمة أن يعود هؤلاء إلى رشدهم وينالوا جنته، ليحييهم الله تعالى ليرجع إليه ويترك ما لا يسمن ولا يكفي للتفاهم الغامر والتفاهم الكبير مع هذه الفئة من الناس. للتعامل وإقناعهم بوجود الله تعالى.

كيف تتعامل مع أولئك الذين يزعمون أن الطبيعة تخلق وتوجد؟

الأجوبة لا تتوقف ولا تنتهي بوجود الله وأنه هو الذي خلق الحياة والموت والكوكب في حين أن البشر والحيوانات والنباتات فيه، ولكننا اليوم سعداء بالحديث عن إجابة لـ أولئك العقلاء الذين لديهم عقل في أذهانهم ويريدون حقًا معرفة الدليل والإجابة من أجل الاسترشاد ومعرفة أن الكون لا يخلق نفسه وأن هناك الله، خالق الجميع الذي الإجابة عليه على النحو التالي.

السؤال: كيف تجيب على من يزعم أن الطبيعة تخلق وتوجد؟

الجواب: عندما يفكر الإنسان في ما حولنا، يدرك أنه يسمع ويرى بينما الطبيعة ليست مثله، ويجد أيضًا أن الإنسان لديه مشاعر بينما الطبيعة لا تشعر. فكيف يعقل أن تكون الطبيعة هي الخالق؟

Scroll to Top