لا يمارس المسلم الدعوة حتى يكتمل عمله لا يمارس المسلم الدعوة حتى يترك المعاصي ما توقيمك لهاتين العبارتين

المسلم لا يمارس الدعوة حتى يتم عمله. المسلم لا يمارس الدعوة حتى يترك معاصيه. ما تقدره في هاتين الجملتين هو أن السعي وراء المعرفة والسعي وراءها من بين الأشياء الضرورية والمهمة في حياتنا. الدين الإسلامي والأحكام الشرعية التي تلزم حياتنا بالعلم والمعرفة هل تم تصحيح وضعنا ويمكن للإنسان أن يتعلم المحرمات والمباحثات؟

المسلم لا يمارس الدعوة حتى يتم عمله، والمسلم لا يمارس الدعوة حتى يترك المعصية. ما هو تقييمك؟

المسلم لا يمارس الدعوة حتى يتم عمله، والمسلم لا يمارس الدعوة حتى يترك المعصية.  ما هو تقييمك؟
المسلم لا يمارس الدعوة حتى يتم عمله، والمسلم لا يمارس الدعوة حتى يترك المعصية. ما هو تقييمك؟

لقد حذرنا الله ورسوله من ارتكاب المحرمات من الشرك بالله والذنوب والعصيان لأنهم يغضبون الله عز وجل، ولكن المسلم الورع يسعى دائمًا إلى فعل الخير وتجنب المحرمات.

الجواب :

الجواب :
الجواب :

المسلم لا يمارس الدعوة إلا بعد اكتمال علمه ولديه علم وهدى وبصيرة واتباع منهج الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في الدعوة.

Scroll to Top