أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى الوضوء من النهر في قوله: “أترون إذا كان أحدكم نهرًا على بابكم، فجمعوا ذلك مع التكفير عن السيئات؟ فينبغي على المؤمن الصالح أن يحب الله والرسول بالعمل الصالح وأن يعمل بروح مؤمنة تخشى الله وتحاول بكل ما أوتيت من قوة أن يجعل هذا الإسلام دينًا، الحقيقة الظاهرة لجميع الأديان الباطلة في هذه الحياة.
أشار الرسول صلى الله عليه وسلم إلى غسل النهر في قوله: “هل ترى إن كان على باب أحدكم نهر، فربط ذلك بالتكفير عن الذنوب؟”
يعتمد المؤمن في حياته على عوامل كثيرة تجعله إنسانًا صالحًا، يحب الخير للناس ويكره العيب. صلى الله عليه وسلم، والإخلاص لدين الله، ودين الحق، والتخلي عن الدين.
الجواب:
فكما أن من يغتسل في النهر خمس مرات في اليوم لا يترك وسخاً في بدنه، كذلك من يصلي الصلوات الخمس لم يبق من سيئاته ؛ لأن الصلاة تمحو السيئات.