تطفيف المكيال والميزان من اقبح المعاصي

إعلان فقدان الوزن والوزن من أبشع الذنوب. يجب على المؤمن الصادق أن يكون صادقًا مع الله وأن يطبق هذا الأمر على من يثق به. عليه أن يتعامل مع شخصية المسلم الذي يعتني بالمسلمين، ويعمل على عدالهم، ويحث على نشر الخير والسعادة في المجتمع بطاعة ما أمر الله به، والابتعاد عن كل ما يضايقه، ومن هذه الأمور السرقة، الكذب والغش في الميزان.

إن تفتيح الميزان والميزان من أبشع الذنوب

إن تفتيح الميزان والميزان من أبشع الذنوب
إن تفتيح الميزان والميزان من أبشع الذنوب

هناك الكثير من الذنوب التي حذر الله عنها والتي يستطيع الله أن يغفرها، خاصة عندما يكون الحق الذي يغفله المؤمن من حق الله الذي يظلم الناس ويسرقهم، فهذا حق من حق الناس، وطالما كان الحق. والناس الذين لا يعرفون من سرقها، في يوم المعركة الكبرى سينتقمون من كل من ظلمهم، حتى لو كان وزنًا ذريًا، لأن الله لا يحب الظلم ولا يقبله لعباده.

الجواب:
لأنه من أعظم أشكال الظلم وأبشع المعاصي.

Scroll to Top