أسباب الإرث، اختلاف الدين مانع من موانع الإرث

أسباب الميراث، والاختلاف الديني من معوقات الميراث، والميراث هو ما يرثه الإنسان للآخرين بعد وفاته، ويعتبر الميراث مالًا، وهو المال والحقوق التي يتركها الوارث لمن بعده. الموت لأهله بالقرابة، والميراث في النظام الإسلامي يختلف عن الأنظمة الأخرى فهو عادل وعادل ولا يضطهد أحداً، وهو أفضل من الميراث الذي صنعه الإنسان والذي تم إقراره في الشرائع والميراث الأخرى. توزع في الصلاح وفق قوانينه، وأعطى الله-عز وجل- المتوفى حرية التصرف في ماله بعد وفاته بالشرع والدين وقوانينه، ولا يجوز التصرف في المال بأي شيء. أمر آخر بجلب الدين أو الشريعة، وهذا هو المال الذي يجنيه الأقارب والأصدقاء أكثر.

أسباب الميراث، والاختلافات الدينية هي إحدى عوائق الميراث

أسباب الميراث، والاختلافات الدينية هي إحدى عوائق الميراث
أسباب الميراث، والاختلافات الدينية هي إحدى عوائق الميراث

الجواب: للأنثى ثلاثة أسباب، وهي: السبب الأول النسب، وهو القرابة، والسبب الثاني: النكاح، وهو عقد النكاح الصحيح، وعبدها بالإفراج، فإذا أفرج السيد عن عبده، فيكون العبد. فمات ولا وارث له، ثم يرثه المفرج عنه، لقوله – صلى الله عليه وسلم -: “الولاء إلا للمطلق”. أي شخص آخر إلا إذا دلت على دياناتهم لقوله – صلى الله عليه وسلم – “لا يرث المسلم كافرًا ولا مسلمًا كافرًا”.

Scroll to Top