من دخل الجنة إلا بفعله، فأنا أصرح: “صلوا الله وملائكته على النبي، أيها المؤمنون، صلوا عليه وسلموا عليه وسلموا، لأن الآية تدل على أن الله هو الله”. ويصلي الله تعالى عليه وعلى ملائكته كما يحب الدعاء لمن يصلون ويحيون نبيه وحبيبه محمد صلى الله عليه وسلم. ما هو السبب في ذلك؟ هل هو فعله أم ما هو السبب الحقيقي؟ أرسل الله تعالى كثيرين من الأنبياء إلى شعوبهم ليهتديهم إليه وعلى الصراط المستقيم. Taten und Gehorsamshandlungen brachten ihn in eine große Position bei Gott und seinen Engeln die Religion des allmächtigen Gottes zu vermitteln und ihn trotz der Schwierigkeiten und Versuche, bei denen er getötet wurde, zu drängen, aber der Heilige Prophet wird ohne Gottes Barmherzigkeit nicht in den Himmel تأتي. مع عمله، أعرضه فقط. “وذلك من خلال ما يلي :.
وهل يدخل أحد بأفعاله الجنة إلا بيّن؟
مثل هذا السؤال تم طرحه على كثير من الناس، لكن التفسير المنطقي قد يكون محبطًا لكثير من الناس، لأن مثل هذه الأمور تتطلب من المترجمين والعلماء الإجابة عليها، ولكن في هذا الصدد نعرف الإجابة المناسبة على هذا السؤال، وهي:
والسؤال هل من يدخل الجنة بفعل ذلك؟
الجواب: لا يكتفي المسلم بدخول الجنة بأعماله وحسناته في الدنيا، بل يدخلها بالدرجة الأولى برحمة الله يوم القيامة وينالها برحمته السماء. تريد أن تدخل الجنة بعملك أو برحمتي، حتى يجيبه الإنسان بعمله، فأمر الله تعالى ببركة البصر، ووضعه على الميزان، ووضع عمله في الجانب الآخر.