أذكر اثنين من الفروق بين الضمان والضمان، عقد البيع لم يترك عبثا في شرائع الدين والإسلام، ولكن تم وضع قواعد ثابتة لهما يجب على الجميع الالتزام بها وعدم الاضطرار إلى العمل بدونها، وقواعد البيع هذه: الضمان والضمان، الضمان: هو حل يحدث بين طرفين، وبعد ذلك تسود المخالفة من الطرف الأول إلى الطرف الثاني لتسوية شيء بينهما، وغالبًا ما تكون الأمور تجارية بين الناس، وقد يكون لها المميزات التي يُشار إلى أن هذا الشيء يستخدم في التجارة، وهو من العقود الموثوقة للطرفين للاعتماد على مكان الثقة بينهما والضمان: فهو يعتبر عقدًا بين طرفين، الطرف الأول يضمن للطرف الثاني أن الطرف الثاني ينفذ الاتفاقات، والضمان هو وسيلة لدعم حقوق الكيانات والمؤسسات التي تتعامل مع بعض الأفراد.
اذكر فرقتين بين الضمان والضمان

الجواب: إذا أكد شخص آخر أنه ملزم بإحضارها إلى صاحب الحقوق في الوقت المحدد، فسيتم تبرئته من إدانته، بغض النظر عما إذا كان صاحب الحقوق يمكنه ممارسة حقوقه منه أم لا. وإذا تعذر على الكفيل أن يحضره في موعده، فيصبح الكفيل ضمانة مالية، ويعاقب الكفيل بالذنب على الكفالة لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “القائد مدين”. أو “الضمان مدين”.