كبح الغضب وعدم التسرع فيه خير للإنسان في الدنيا والآخرة. يعتبر الغضب من أخطر السلوكيات التي يمكن أن يتعرض لها أي شخص. الغضب يدفع صاحبه إلى إبعاد الناس عنه والابتعاد عنه والحذر معه أثناء حديثهم، لأنه يتسم بالغضب ولا يتحمل اللغة، وقد تعامل الإسلام مع الغضب. كبح الغضب وعدم التسرع فيه خير للإنسان في الدنيا والآخرة وعلى سلامته.
كبح الغضب وعدم التسرع فيه خير للإنسان في الدنيا والآخرة، والأمن له صحيح أو باطل.

لقد درس الإسلام حياة الإنسان من جميع جوانبها ولم يترك شيئاً إلا بمناقشتها ومعالجتها وإيجاد حل لها، ومن هذه الأمور الغضب. الدنيا والآخرة وسلامتها تعبير صحيح، ومما يجدر الإشارة إلى أن احتواء الغضب معناه أن الإنسان يتحكم في نفسه عند الغضب.