أبين من الكبار المشمولون بالأمر بالاحترام والتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم “ويعرف شرف كبيرنا”

إنني واضح من المشايخ المتورطين في الأمر باحترام وتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم: “وشرف شيوخنا معروف”. الإسلام لم يفشل في حق الشيوخ وجعل احترام الحكماء من مداخل الجنة وجعلها من الفضائل العظيمة والعظمى، وربط البر والإحسان بالضعيف، وعلينا أن نعتني بهم ونعتني بحقوقهم ونؤدي جميع الواجبات التي نطلبها منهم، ليس عليهم أن يغادروا ويحلوا مشاكلهم وهم الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إلى همومهم والذين يزيدون من حبهم لهم. والله لا ينسى هذه الفضيلة، فيرسل إلينا في شيخوختنا من يعيننا ويرحمنا، فالأيام تتدحرج، والنبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “جدوني لك ضعيف، لأنك طعام وتساعد ضعافك “.

وأنا من كبار السن الذين تناولوا هذا الأمر باحترام وتقدير في تصريحه بأن صلى الله عليه وسلم: “وشرف شيوخنا معروف”.

الجواب: الآباء والإخوة والأخوات الأكبر سناً وذوي المكانة الاجتماعية الرفيعة كالعلماء والأمراء والرؤساء

Scroll to Top