قال الكتاب: أنقلك بين الماضي والحاضر والمستقبل، وهذا هو المقصود بذلك، فالكتاب نافذة كبيرة ينظر الإنسان من خلالها إلى العالم، ومن خلالها يمكننا أن نعلم أنفسنا ونقف على أكتاف. عمالقة. كتب ما يريد بعقله. عندما نقرأ كتابًا، نقرأ عقلًا مختلفًا للإنسان وكيف يفكر ذلك الشخص، لذلك هناك غذاء للعقل البشري. يعمل الكتاب على إخراج نظرة تحليلية متعمقة لكل التفاصيل التي يحتويها من المعلومات التي يحتويها، وبالكتاب يمكننا تحقيق التخصص في شيء بطريقة علمية ومنهجية. الكتاب موجود ويناسب كل الرؤوس والاختلافات والقدرات الفردية وهو أمر سهل التحقيق.
قال الكتاب: أنقلك بين الماضي والحاضر والمستقبل، فماذا يعني ذلك؟
الجواب: 1- يمنحنا أنواعًا مختلفة من المعرفة والخبرات 2- يخبرنا بما حدث في الماضي، وما يحدث الآن وما يمكن أن يحدث في المستقبل 3- يعطينا معلومات مختلفة عن الماضي والحاضر معه. يمكننا بناء مستقبل مشرق.