أود أن أطلع الأسرة على موضوع عن قيادة الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الأطفال الصغار. سأكتب هنا أبرز ما سأقوله بعد قليل. جاء الرسول إلى الناس برحمة عظيمة، وكان الرسول خيرًا من أرحم هذه الأمة، ولم يفشل شيئًا ولا شيخًا. لم يتنازل عن حقوق الغلام، ودائما نصح الكبار بحب الصغار، ولم ينظر الرسول إلى الصغار قط بل كان رحيمًا ورحيمًا عليهم، وأعطاهم الرسول الهدايا والهدايا، أحب الأولاد النبي كثيراً وذهبوا إلى المسجد حتى رأوا الرسول وأعطوهم ما يريدون. ينصح الرسول أصحابه أن يكونوا لطفاء معهم وأن يساعدوهم لأنه يرى أنهم جيل المستقبل الذين سيفعلون الخير – وهذا ما رأيناه من هؤلاء الأطفال الذين نشأوا مع الجيوش الحاكمة والدول المحررة.
أود أن أطلع الأسرة على موضوع عن قيادة الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الأبناء.

الجواب: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرحم الصغار ويلعب معهم ويهديهم ويهديهم ويعاملهم باحترام وتقدير ويمنحهم حقوقهم وحتى يوجههم. إنه نموذج جيد لنا وعلينا تقليده