وكمثال حقيقي لنص عام ورد من خلال التخصص، يسعى المؤمن الصالح إلى تقديم كل ما يلزم لرضا الله عنه، ويسعى إلى نصرة الدين الإسلامي بالعلم والمعرفة. والبحث عن كل ما يفيد الإسلام والمسلمين وكل ذلك بحثا عن الله ونصرة دين الله.
كما هو الحال مع المثال الصحيح للنص العام الذي تم إدخاله من خلال التخصيص

يُنظر إلى المؤمن على أنه من المقربين إلى الله، خاصة إذا كان مؤمنًا صالحًا يفعل ما يأمره الله ويبتعد عما أغضبه، وهذا ما يجعل المؤمن على اتصال وثيق بربه يدفع المؤمن إلى الوقوف. من أخيه المسلم، لينصبه وهو ضعيف، ويقف معه في السراء والضراء.
الجواب:
قوله: (نعم البر صوم سفر)، والسبب في ذلك ما رواه جابر بن عبد الله: (كان الرسول في سفر فرأى رجلاً حوله فقال ماله). قال: (لا يصوم الإنسان في السفر).