أدرس مع والدي هداية الرسول – صلى الله عليه وسلم – في التعامل مع الأطفال الصغار من خلال الدروس السابقة وكتابة النتائج التي نحققها صغارًا ومبجلًا واحترامًا للقدماء، وكانت أخلاقه مع الناس جميعًا متساوين، و إنه الشخص الأكثر صدقًا وأفضل معاملة. كان للنبي أساليب خاصة في التعامل مع الأطفال، وكان يحب الأطفال ويلعب معهم كثيرًا، والحنان والحنان تجاههم، وأوصى أصدقاءه بمعاملة أطفالهم معاملة حسنة حتى يكون لديهم أخلاق حميدة، وكان يندد بهم ممن فعلوا ذلك. لم يلعب مع أولاده مدة طويلة، وكان يوصهم دائمًا، لن يرد عليهم الرسول طلبًا إذا كان مفيدًا لهم، ولن يكذب على الأطفال أبدًا، ويندد بمن يكذب عليهم. ولا يبتعد عن وجودهم قرب المسجد.
أدرس مع والديّ هداية الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الأطفال الصغار من خلال الدروس السابقة وكتابة النتائج التي نحققها.

الإجابات:
لقد اهتم الرسول صلى الله عليه وسلم بالصغار، ومازحهم، وأفرحهم بكلمة حاضرة أو طيبة.