والذكر المطلق موجود في أي وقت وفي أي حال وفي أي مكان كالحب والرضا عنه وعدم تدنيسه من قبل الشيطان الذي يحاول غرس سم الشرك في قلبه، يجب على المؤمن أن ينتبه وأن يمتلئ قلبه. بالحب ومستوى عالٍ من الاستعداد.
الذكر المطلق هو في كل وقت وشروط وأماكن، مثل التمجيد، والتهليل، والاستغفار.

فالمؤمن القوي خير من الله ويحبّه أكثر من المؤمن الضعيف، وعليه يجب أن يكون المؤمن دائمًا قوياً في المحبة والإيمان والعمل الصالح من خلال الأعمال المقبولة عند الله والتشجيع على الصلاة وفي حياته.
الجواب:
مديح.