المسلمون تطاردهم انحرافات بعض أبنائهم والقيام بأعمال إرهابية وترويج للمسلمين، فما هي أوجه الشبه بينهم وبين الخوارج في الماضي؟ مكان لأنهم تركوا وصايا الله وكفرهم في العلماء الذين بذلوا أعمالهم وأرواحهم لخدمة الدين وأهله.
يتأثر المسلمون بانحراف بعض أبنائهم والقيام بأعمال إرهابية وترويج للمسلمين، فما أوجه الشبه بينهم وبين الخوارج في الماضي؟
اعتمد كثير من الناس على تقليد شخصية الغرب والابتعاد عن الدين الإسلامي من خلال اتباع أعمى دون معرفة الأوامر الدينية التي حرمت الكفار من اتباعها والعمل على توثيق الروابط بينهم وهذا ما حرمنا الإسلام. ويأخذ الكفار وأعداء الدين حلفاء خاصين لمن لا يؤمنون بصلاة الله ويلعن رسله النبويين. الجواب:
- مخالفة أوامر ولي الأمر.
- الكفارة عن العلماء والحكام ومن يختلف معهم.
- قتل المسلمون.
- انتشار الفوضى والتخريب في بلاد المسلمين.