قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تأبين أبي بكر: ” كنت والله للإسلام حصنا” أشرح ذلك

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تأبين أبي بكر: “والله كنت حصنًا للإسلام”، فبيان أنه علي بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد بن مناف بن قصي آل. هو – الهاشمي ابن عم الرسول – صلى الله عليه وسلم ولد في مكة قبل البعثة كان الرسول يبلغ من العمر عشر سنوات ونشأ في رعاية ابن عمه الرسول عندما حبسه في غرفته ليريح عمه أبو طالب عندما أصاب الجفاف مكة. إنه واحد من أولئك الذين لم يسجدوا أبدًا أمام صنم. هاجر علي إلى المدينة المنورة مع أبي بكر بعد هجرة الرسول، بعد أن نام على فراش النبي أثناء لقائه بالكفار لقتل محمد، وتزوج علي من فاطمة بنت رسول الله، حيث كان مهرها درعًا استولى عليه علي وكان علي شديدًا. شجاع في المعركة، وكان يُدعى حيدرة، وبوفاة أبي بكر الصديق حزن علي بشدة بوفاة أبي بكر.

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تأبين أبي بكر: “والله كنت حصنًا للإسلام”.

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تأبين أبي بكر: “والله كنت حصنًا للإسلام”.
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تأبين أبي بكر: “والله كنت حصنًا للإسلام”.

الجواب: مدافع قوي عن الإسلام

Scroll to Top