ماذا يستنتج الطلبة من قصة الإمام مع أبنائه الذين أنكروا عليه كرمه لشخص طلب منه سد ديونه

طلب أحد الناس من أمير الدرعية مالاً لسداد دينه، فأعطاه مبلغاً كبيراً قدره 4000 ذهب. رفضه أبناؤه بهذا المبلغ الكبير. فقال لهم الإمام محمد بن سعود: إن الدنيا كرمت أولاد آدم، والرجل قائد في جماعته عند حاجته إلى مساعدته، ما استخلصه الطلاب من قصة الإمام كان مع أبنائه، وهو ما أعطاه إياه. رفض الكرم لمن طلب منه سداد ديونه؟ فأعطاه مبلغًا كبيرًا. هناك الكثير من الخير وعباد الله وكرمه العظيم وكرمه وهو يساعد المخيف ومن يطلب حمايته ولدينا قصة ودرس في الشيخ محمد بن عبد الوهاب لما جاء الأمير وتخرج معه ميثاق. هو وعمل معه على ميثاق للسمعة ووعد بأن يكون نصيرًا للدين والحق في مساعدة كل من يساعد في نشر هذا الدين وخاض عددًا من المعارك ووقف على رأسه. الجيش ولم يتخلف عن الركب، وتميز بالصبر والهدوء حتى قيل فيه: الشرف شجاعة هذا الرجل على دعم هذا! الدين عندما قتل ابنائه.

ماذا يستنتج الطلاب من قصة الإمام مع أبنائه الذين رفضوا إعطائه الكرم عندما طلب منه سداد ديونه وأعطاه مبلغًا كبيرًا؟

ماذا يستنتج الطلاب من قصة الإمام مع أبنائه الذين رفضوا إعطائه الكرم عندما طلب منه سداد ديونه وأعطاه مبلغًا كبيرًا؟
ماذا يستنتج الطلاب من قصة الإمام مع أبنائه الذين رفضوا إعطائه الكرم عندما طلب منه سداد ديونه وأعطاه مبلغًا كبيرًا؟

الجواب: كرم محمد بن سعود وعونه ومساعدته للمحتاجين

Scroll to Top