الحال مشتق نكرة بعد اسم معرفة

فالظرف اشتقاق غير محدد بعد معرفة الاسم، والظرف من مكملات الجملة العربية، حيث صنفه علماء اللغة على أنه أحد أنصاف العوامل، وهو التمييز والاستثناء، وأصبحت الحالة على هذا النحو. تشكلت نتيجة للحاجة الملحة لوصف حالة ما هو موجود بالفعل عند حدوث الفعل، حيث أن الفعل هو اسم رمزي بعد المعرفة، وأحد أهم الأمثلة على الموقف في اللغة العربية هو الكلمة المبتسمة في الجملة، جاء محمد مبتسما، والقضية مشتقة من أي مكان بعد أن يعرف الاسم.

الحالة مشتقة على أنها غير محددة من الاسم إذا كان المرء يعرف الحل

الحالة مشتقة على أنها غير محددة من الاسم إذا كان المرء يعرف الحل
الحالة مشتقة على أنها غير محددة من الاسم إذا كان المرء يعرف الحل

يصف الموقف الشخص بما هو جيد أو سيئ، ويتم تعريفه أيضًا على أنه وصف للمجموعة غير المحددة التي توضح حالة صاحب الفعل، والحالة ليست شيئًا، أي لها علامة على عام وعامة، أي أنه لا يشير إلى أي شيء محدد، ويتم ضبطه دائمًا، إما من خلال الثقب أو مع حركات فرعية أخرى، وحل الموقف هو اشتقاق غير محدد من اسم المعرفة، إذا كان هذا هو الحال اسم وغير محدد، وبعد جملة كاملة لتوضيح شكل الموضوع أو الشيء أو غيره، أي مالك القضية، ومن الحالة تكون المفرد أو الجملة الكاملة، الاسمية واللفظية، ويمكن أن يكون نصف جملة.

Scroll to Top