كيف تشابه الرسول في الحديثين، وماذا يعني هذا، لما كان النبي صلى الله عليه وسلم قلقا عند تلقيه النبوة، وأوكله الله دعوة الناس وإخراجهم من الظلمة صافية. النور حيث اعتنى به المسلمون رضي الله عنهم، وعلموا منه أصول الإسلام، وقاتل في نصرة دينه الشريفة وأرض شر الدنيا. أيها المسلمون قاتل المشركين أينما كانوا، غفر، كان يطعم الفقراء، وله صفات كثيرة.
جدول المحتويات
كيف يشبه النبي نفسه في الحديثين وما دلالة؟

في الحديث الأول شبّه النبي بنفسه (أنا المحذّر العاري)، لكن في الحديث الثاني شبّه نفسه بـ “شخص ينقذ السرير من النار فلا يحترق، وهذا بسبب حماسه”. لدعوة الناس إلى الخير والدين وإخراجهم من الظلمات إلى النور “.
