من صعد إلى الركعة الثالثة ونسي التشهد الأول، فالصلاة عنده ركن الدين، أي من صلى له ديانتان، والمسلم لا يترك صلاته ؛ لأن الصلاة أهم وضرورة. الفرق بين المسلم وغير المسلم، فالصلاة لها مرتبة أعلى، والثانية هي أركان عقيدة أركان الإسلام في الشهادتين، وهناك ضوابط كثيرة في الصلاة، ولا يجوز للمسلم القيام بها. قواعد لضمان أداء الصلاة بالشكل الصحيح حيث توجد العديد من الأسئلة المختلفة حول الصلاة حتى لا تقع في خطأ التشهد الأول.
ومن يقف على الركعة الثالثة ونسي التشهد الأول الإجابة كاملة

والتشهد من أهم أركان الصلاة، ويوجد في الصلاة تشهدان، ولا بد من القول بأن التشهد الأول يأتي بعد أداء الركعتين الأوليين. وهناك التشهد الثاني الذي يأتي في نهاية الركعة، ولكن يحدث أحياناً أن يرتكب الإنسان بعض الأخطاء أثناء أداء صلاته، فتعتبر الصلاة مرفوضة، طبعاً لا، ديننا دين رحمة. ولكن هناك بعض القواعد التي أوضحها نبينا الكريم في حل مثل هذه الأخطاء، لأن من صعد إلى الركعة الثالثة ونسي التشهد الأول يجب أن يتم صلاته، ولكن بمجرد انتهاء التشهد سجد مرتين قبل الولادة، ويسمى سجود النسيان، ويشتق من قوله صلى الله عليه وسلم: “قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من ظهرين لم يجلس بينهما، ولما قضى صلاته كان يتعبد. سجدتان ثم مرت “.