من لُعن الله وغضب على الله وصنع منها قرودًا وآلهة، يسعى الإنسان دائمًا لنيل رضى الله ومحبته بطاعة كل ما يأمره الله وإرضائه، وتجنب كل شيء ما حرم الله عليه الدنيا والآخرة. الروح. أما غضب الله فهو يأخذ الإنسان من رحمة الله ومغفرته وينزع السعادة أو الراحة من الإنسان سواء في حياة الدنيا أو في الآخرة مما يلعنهم الله ويغضب عليهم ويجعلهم قرود وآلهة. .
كل من لعنه الله وغضب عليه وجعل منه قرودًا ليس كاملاً

يغضب العبد منه بعدة أمور، ولكن الله غاضب على بني إسرائيل بسبب ما اقترفوه من أفعال، كقوله: “لعن الله وغضب عليه وجعلهم قرودًا وخنازيرًا ولعل أبرز ما في ذلك: يقود إلى غضب الله القادم.
- عدم الإيمان بالله والشرك، وهما أعظم خطيئة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها والتي تسبب غضب الله على الخادم.
- أن يرتكب الإنسان ما حرم الله من المعاصي والعصيان، وأن الله يعد لمن يرتكبونها والعواقب التي سيحصلون عليها إذا أصر العبد وأصر على ارتكاب الزنا.
- الناس يرتكبون خطاياهم وعصيانهم علانية إن أحد أفظع الأشياء وقبحها هو العصيان العلني لأن الله يخفي عبيده ويتفاخر عبيده ويدافعوا عن الذنوب التي اقترفوها.