من شك في صلاته ولم يترجح له شيء فإنه

من شك في صلاته ولم يرجح شيء عليه شيء يعتبر من أهم ما فرضه الله على نبيه محمد ليلة الإسراء والمعراج، ثم فرض على عباده بأداء خمس صلوات، وهي: توزع على مدار اليوم، لأنها تعتبر الركن الثاني من أركان الإسلام، لأنها ركن من أركان الدين عند ربه، وفيها يتضرع المسلم إلى الله، ويتوجه إليه بدعائه، حتى يتقبل الله الدعاء، و ثم يتحقق له كل ما يشاء ثم يفرق بينها وبين صفتها والنبي محمد في سنته حيث أوضح جميع أركانه وواجباته، ومن شك في صلاته ولم يظن أن شيئاً يغلبه عليها فهو.

من شك في صلاته ولم يرجح له شيء فهو الحل

من شك في صلاته ولم يرجح له شيء فهو الحل
من شك في صلاته ولم يرجح له شيء فهو الحل

سهّل الله الصلاة بالقانون وسهّلها على عبيده، وجعلها سهلة على عبيده، ولم يترك ذلك عبيده عناء ولا عناء، وذلك لأنه يزن واحدًا منهم وهو يفعل ذلك. السجدات التي يؤديها المصلي في حالة النقص في صلاته، كالزيادة أو النقصان، أو الشك في أداء أي ركن من أركان الصلاة أو واجباته، ويحتمل أن تكون السجدتان قبل البشارة. وانقضاء الصلاة أو بعد ذلك، فمن شك في صلاته ولم يفعل شيئاً حمل عليه أعباء ؛ لأنه ألقى سجود النسيان، والجدير بالذكر أن سجود النسيان من السنة الثابتة التي قالها الله. يعطي للمصلين في حالة كسر الصلاة.

Scroll to Top