قارن بين أقسام الحديث من جانب المسند، فالحديث معرّف في الشريعة الإسلامية بأنه أي شيء ينسب إلى النبي محمد من أقوال أو أفعال أو روايات أو أوصاف أخلاقية، وتعتبر السنة النبوية الجزء الثاني من الوحي.، لأن الوحي جاء من جزأين. أما القيم الأولى فهي التلاوة، أي القرآن الكريم، والقسم الثاني هو الجزء غير المُقرأ، أي السنة النبوية، بتفرعيها: الحديث القدسي، وحديث الشريعة النبوية. جميع صفات الأنبياء الحسنة قارنوا آيات الحديث من الجانب المنسوب إليه.
قارن بين أقسام الحديث من الجانب المنسوب للحل

الأحاديث الشريفة على عدة أنواع، منها أبواب الأحاديث من جانب من ينسب إليها، أي: الراوي، والراوي، بما في ذلك الحديث القدسي، والحديث المروي، والحديث المعلق، والحديث المقطوع. الحديث المروى هو الحديث الذي قاله النبي وقراره صحيح. وهذا الحديث الذي قاله التابع كالحديث المقطوع منه، فيكون اختياره صحيحا، حسن، ضعيف، مفتعل.