الأشعة فوق البنفسجية: الأشعة فوق البنفسجية هي جزء من الطيف الكهرومغناطيسي لأنها وسيطة بين الضوء المرئي والأشعة السينية، ويتراوح أطوالها الموجية من 10 نانومتر إلى 400 نانومتر لأنها مقسمة إلى ثلاثة أقسام تفاعل الإشعاع مع المواد البيولوجية، وهذه تصبح المقاطع تظهر بالضوء الأسود، والمقطع الثاني هو الإشعاع الذي يعمل على الكائنات الحية، والمقطع الثالث هو الإشعاع الذي لا يصل إلى سطح الأرض، ولا يمكننا رؤية الأشعة فوق البنفسجية بالعين المجردة، ولكنها تؤدي إلى الكهرومغناطيسية. يسقط الإشعاع عندما يصطدم بالمواد وينتج عن الأسطح ذات درجة الحرارة المرتفعة مثل الشمس، وتتلف الأشعة فوق البنفسجية.
ما هي الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية؟

تنبعث معظم الأشعة فوق البنفسجية من الشمس لأن الغلاف الجوي للأرض يمتص الأكسجين، ولكن مع ترقق طبقة الأوزون، فإنها تتسبب في وصول المزيد من الأشعة فوق البنفسجية إلى الأرض، مما يؤثر سلبًا على الكائنات الحية ويسبب أضرارًا أكبر.
- يسبب حروق في الجسم من الشمس.
- يعمل على تصبغ الجلد ويعطي الجلد النمش والشامات.
- يؤدي إلى جفاف الجلد وإتلاف خلاياه.
- يعمل عن طريق تغيير سمك الجلد.
- يضر النسيج الضام والأوعية الدموية.
- يؤدي إلى أنواع مختلفة من سرطانات الجلد.
- يصيب العينين بأنواع مختلفة من الالتهابات، مثل: ب. التهاب الملتحمة.
- يمكن أن يؤدي إلى العمى.
- يؤثر على جهاز المناعة البشري ويزيد من خطر الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية.