يذكر أن ذكر من لم يذكر الله للميت أشبه بعدة أمور منها معنى التذكر في أنه مصدر الإيمان الدائم في قلب المؤمن، والمحفز والمحفز لأسباب الطاعة والحصن الذي كان المسلم عليه. يستمتع عندما تهيمن عليه المصائب، وتواجه حياته مشاكل ويشتت انتباهه عن عبادة الشيطان وموته، وعندما يذكر المسلم الله بذلك في جميع الأوقات، فإنه يلتزم بذكريات وآيات التسبيح والتمجيد والقول. والدعاء على الرسول صلى الله عليه وسلم، واستمرار ذاكرة القدماء، فهذا يحافظ على قلب المؤمن ويوسع إيمانه الذي لا يكف عن قتاله، والقلب الذي يذكره دائما يرفع. فوق شهواتها.
شبه من لم يذكر الله للميت في عدة أمور منها:

من ما يصل إلى جلسات التذكر، مثل حاجة الإنسان للهواء لأن الحياة بدونه مستحيلة، وأيضًا حياة القلب ونقاوته تكمن في مرافقة هذه الجلسات وترويض الروح بالاستمرار في التذكر والترافع يحافظ. رسول الله صلى الله عليه وسلم كمن ذكر ربه، ومن لم يذكر ربه مثل الأحياء يذكر، والبيت الذي ليس فيه الله يحسب مثل الأحياء والأموات. . الجواب على السؤال: هل هناك نقص في الرزق؟