أذكر فضيلتين في الدعوة إلى التوحيد، أن أول ما فعله الأنبياء السابقون عندما دعوا إلى الله هو التوحيد، وأول ما فعله نبينا محمد، الذي له أفضل الصلوات كلها، كان أفضلها أن تكون. دعا إلى جلب الناس إلى وحدة الله وعدم عبادة الأصنام التي لا تغني ولا تقدر الجوع. الله وحده لا شريك له، وهو الملك، وهو رب العرش الكريم، رب كل شيء، خالق كل شيء، رفع السماء بلا أعمدة، نشر الأرض، فجر البحار والأنهار. وخلق الكون كله، مما يعني أنه من المعقول أن يكون له شريك! الله الأزلي لم يحبل ولم يولد، وفي يده مقاليد كل شيء في هذا الكون الواسع، ومعنى التوحيد أن يثبّت النفوس ويجعلها راضية وهادئة حتى يكون لها الجنة التي وعد الله بها. المؤمن المريض.
اذكر فضيلتين للدعوة التوحيدية

التوحيد هو الإيمان بأن الله وحده لا شريك له. الركن الأول من الإسلام يدل على وحدانية الله عز وجل، وهو نطق الشهادتين، وهي شهادة على أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده رسول الله صرف العباد. من نار الجنة تربح الجنة وترضي الروح وتربى المسلم وتثني المسلم عن ارتكاب الذنوب والفظائع، ويعتبر التوحيد شرطًا للنجاح والنصر، وأيضًا شرط قبول الطاعة والعبادة.
هل يمكنك تسمية فضيلتين للدعوة إلى التوحيد؟

وهناك العديد من الفضائل التي تنبت على المسلم من خلال الدعوة لاتحاد الله، منها: – لا أحد أفضل من الذين يدعو إلى اتحاد الله – كل من يؤدى إلى الله يكون أيضًا من يدعو له بأجر.

