ماتت أم الرسول صلى الله عليه وسلم وهي شيخه، وعرف صلى الله عليه وسلم أنه يعيش أبا يتيمًا وأمًا، إذ مات بلا أب وأمه. توفي في السادسة من عمره، وكان جده عبد المطلب يعتني به جيدًا، إلا أنه توفي وترك المهمة لعمه أبو طالب الذي عاش معه وقتًا طويلاً في الإسلام وحمايته دائمًا من الأعداء وخففة. أعباءه، لكنه لم يستطع أن يهديه بدخول الإسلام لأنه مات كافراً، فاتبعنا الرسول صلى الله عليه وسلم وهو شيخ.
حل السؤال توفيت والدة الرسول صلى الله عليه وسلم وهي شيخة
كان يعلم أن والدة الرسول قد ماتت في السادسة من عمرها بسبب العديد من الصعوبات والتحديات في حياته، ولكن الله عز وجل كرمه بالنبوة وفضله على غيره من المخلوقات التي كان معروفاً بها لأخلاقه النبيلة. وأهمها الصدق والثقة والطيبة مع الآخرين، وعادت الأمانة إلى أصحابها، إذ نادى به من منطلق الجهل والصدق والثقة، وكثير من الناس وضعوا ثقتهم معه، ومنذ أن اضطر، أول من مكة إلى المدينة المنورة، كان قد وضع علي في مكانه لإعادة الحقوق لأصحابها.
- والجواب الصحيح أن والدة الرسول صلى الله عليه وسلم ماتت وهو في السادسة من عمره