الانتماء للوطن يعيق مسيرة التقدم، والانتماء يعبر عن الحالة التي يشعر من خلالها الإنسان بارتباطه وولائه لفئة معينة، ويعبر عن العلاقة الشخصية والحسية والإيجابية التي يبنيها الفرد مع مجموعة معينة من الناس. يشعر بها المواطن بانضمامه إلى وطنه، فضلاً عن وجود علاقة إيجابية مع الوطن، بالإضافة إلى ارتباط قوي يربط المواطن بوطنه حتى يحقق أعلى درجات الولاء لوطنه ولكي يحقق الإنسان. فلدى علمه ارتباطه بوطنه، عليه أن يشعر بهذا الشعور فيه ثم يترجمه على أرض الواقع في صورة أفعال. كونه وطن يعيق التقدم.
الانتماء للوطن يعيق التقدم، صح أم خطأ؟

تكمن ترجمة الإحساس بالوطن في السلوكيات والأنشطة الإيجابية للفرد التي تساهم في بناء منزل يسوده الحب، وفي هذه الأنشطة.
- المحافظة على النظافة العامة للمنشآت والشوارع.
- المشاركة في المشاريع التي تخدم الوطن كالتطوع وخدمة المجتمع.
- الامتثال لجميع قوانين وقواعد السلوك.
- كن منضبطًا في عملك.
- وجود أسلوب واعي للحوار لإنهاء الخلافات والمشاكل.
- احترام التقاليد والأعراف الاجتماعية.
- الالتزام بالرموز الوطنية مثل العلم والناشط الوطني.
- كن فخورا ببلدك.
- لمشاركة أحزان وأفراح مواطنيه.
الانتماء إلى الوطن من أجمل المشاعر التي يمكن أن يشعر بها الإنسان من أجل خدمته وخدمته ووطنه.