المياه الجوفية هي المياه العذبة الخالية من الأملاح أو المواد الضارة بالصحة. سواء صح أم خطأ، تعتبر المياه الجوفية من أهم مصادر المياه على سطح الأرض، لذلك يتم تخزينها في باطن الأرض، وهي الفراغات الموجودة بين الغبار والرمل، بحيث تتكون هذه المياه من تكوين طبقات من المياه تسمى “طبقات المياه الجوفية”، وتصبح خزانًا أو حوضًا مائيًا كبيرًا، وتكون المياه الجوفية جزءًا من دورة المياه الطبيعية على سطح الأرض، بحيث تتسرب المياه مباشرة إلى الأرض عند هطول الأمطار، والمياه الجوفية هي مياه عذبة بدون أي نسبة أملاح أو مواد ضارة، صحيحة أو خاطئة.
المياه الجوفية هي مياه عذبة خالية من أي كمية من الأملاح أو المواد الضارة بالصحة. الصواب والخطأ هو الحل الصحيح
يتم ترشيح المياه من خلال الصخور المسامية حتى تصل إلى منطقة تتجمع فيها، ويفصل منسوب المياه المتراكمة بين المناطق المشبعة وغير المشبعة أو ما يعرف بمنطقة فادوز وهي منطقة تحت سطح الأرض. تتميز برطوبتها التي يتدفق من خلالها الماء ولكنها لا تمتلئ بكل أنواع الترب والصخور الموجودة فيها، لذلك تميل إلى النزول عبر المنطقة غير المشبعة حتى تصل إلى المنطقة المشبعة، والتي تكون فيها حركة الماء أفقية حسب على منحدر الماء أو منحدر ضغط الماء المتجه من أجزائه شديدة الانحدار إلى أدنى منحدر، ويمكن ترشيح بعضها أثناء حركته الأفقية خارج الحوض لربط مياه البحر، وأن الماء عاملان رئيسيان، أي.
- الجاذبية: تؤثر الجاذبية الأرضية على الماء، مما يتسبب في تسربها إلى طبقات الأرض.
- نوع الصخر: يعتبر نوع الصخر هو السبب الأكبر لتكوين المياه الجوفية، فلا يمكن للجاذبية التأثير على الماء وتحريكه عبر الجرانيت أو الصخور ذات الكثافة المماثلة.
تجدر الإشارة إلى أن كمية مسامية التربة تتحكم في كمية المياه التي يمكن أن تحتفظ بها، بينما تؤثر كمية النفاذية على كمية الماء المتسرب. صح أم خطأ بشأن الأملاح أو المواد الضارة.