مات قوم ولم تموت فضائله، وعاش شعب ميتا بين الرجال. هذا الشعر كتبه الإمام الشافعي محمد بن إدريس، وهو ثالث الأئمة الأربعة من أهل السنة والجماعة، وهو مؤسس علم أصول الفقه، وكان فصيحاً. الشاعر وشعره كان يهتم دائما بالحكمة والتحدث مع الخالق، وأن الناس يموتون من أجل الإيمان ومهما كان. التعليم لم يمت أبدا من أجل حياة الإنسان.
مات قوم ولم تموت فضائله، وعاش شعب ميتا بين الرجال

أولئك الذين يفعلون الخير لا يفقدون جواز سفرهم
وما يروى من البشارة والعمل الصالح، وما هو معروف عند العرب، أن فارسا نقل بعقله إلى رجل وجده نائما في ظل شجرة يهرب بأموال الفارس، فقال: له كلام المحسنين لا يفقد قبوله
الجواب
هناك أناس ماتوا ولهم الفضل في نشر ثقافة الإسلام في العالم