الأمير عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري، كان أمير معسكر عام 1832 م للجزائريين. ضد الهيمنة الفرنسية في القرن التاسع عشر واليوم نتعلم المزيد عن حياة الأمير عبد القادر الجزائري.
جدول المحتويات
حياة الأمير عبد القادر الجزائري
- ولد الأمير عبد القادر في 6 سبتمبر 1808 م في بيوتنا بالقرب من معسكر في الجزائر.
- في ذلك الوقت كانت الجزائر تحت الحكم العثماني.
- حفظ والده محي الدين الحسيني القرآن الكريم عن ظهر قلب في سن الرابعة عشرة.
- عاش الأمير حياة دينية هادئة، لكن الأحداث من حوله شكلت شخصيته.
- طرد الفرنسيون العثمانيين من الجزائر عام 1830 م، وهنا أصبح عبد القادر أميرًا.
- أصبح أحد القادة السياسيين والعسكريين والدينيين الذين حاربوا الاحتلال الفرنسي لمدة 17 عامًا.
- ودفع دوره السياسي الاحتلال الفرنسي إلى سجنه في سجن أمبرواز في فرنسا، رغم أنه قطع لنفسه وعدًا في إحدى الدول العربية.
- بعد أن وصل نابليون بونابرت إلى السلطة عام 1848، أُطلق سراح الأمير، لكنه ذهب إلى بلاد الشام.
معالم مهمة في حياة الأمير عبد القادر
- كانت المحطة الأولى للأمير في تركيا، ثم ذهب إلى دمشق حيث درس التوازن الروحي.
- ولعب دورًا مهمًا في ما يسمى بالجهاد الأكبر، جهاد الروح، وفي التغلب على الأنا الموجودة في الروح.
- كان لديه وجهة نظره الخاصة عن العالم، وفكرته عن السلام والحرب وكل الازدواجية التي أحاطت به.
- شن حربا لوجستية وعمل على طرد الغزاة دون شن الحروب وتقليل كراهية العدو.
- وهي تلعب دورًا مهمًا في دمشق، حيث تحمي الطائفتين اليهودية والمسيحية، فيما أكثر من 12 ألفًا منهم مهددون بأعمال شغب.
- كان من معارضي الإمبراطور العثماني عندما غض الطرف عن مذابح المسيحيين واليهود عام 1860 م.
معالم مهمة في حياة الأمير عبد القادر
دور الأمير عبد القادر في الجزائر
- لقد لعب دورًا كبيرًا في إقامة دولة جديدة بنظام جديد، كان المخيم الرئيسي فيها.
- أسس المساواة القانونية لجميع المقيمين تحت حكمه، وأنهى جميع الامتيازات القبلية وفرض نفس الضرائب على جميع الرعايا.
- وصل نفوذه إلى الصحراء خلال حربه ضد التيجاني التي سيطرت على الواحات الجنوبية.
- عزز سلطته في كل من وادي الشلف وتيريري.
- فرض عقوبات شديدة على أي شخص يتعاون مع الفرنسيين وينضم إليهم.
- في شتاء عام 1838 امتدت قوته عبر الحدود إلى القبائل.
- كانت مدينته محاصرة ودُمرت لمدة ستة أشهر، رغم امتداحه جميع قبائل الصحراء.
- قام بتنظيم جيش نظامي قوامه حوالي 2000 رجل بالإضافة إلى متطوعين من القبائل.
- استطاع تحصين العديد من المواقع الداخلية في الجزائر.
- أقام العديد من المستودعات والورش، وخزن الفوائض، وتم بيعها لتمويل مشتريات الأسلحة من إنجلترا.
- أنشأ قسمًا جديدًا كان مسؤولاً عن الرواتب الثابتة.
- علم قومه التشدد وكان أولهم منذ أن عاش في خيمته دون احتفالات.
- في 841 بعد الميلاد دمر الفرنسيون جميع المواقع المحصنة للأمير وكان عليه أن يصبح بدوًا في وهران.
- في عام 1842 م، أصبح الاتصال بينه وبين حلفائه من القبائل العربية صعبًا للغاية على الرغم من رد الفعل الفرنسي في غزو جنوب الجزائر.
- بعد هزيمة وجود المغاربة في إسلي، اضطر السلطان للقبض على عبد القادر.
دور الأمير عبد القادر في الجزائر
ال
المصدر 1
المصدر 2
المصدر 3
أمير، جزائريون، قادر، حياة، عبد